-->

آخر الأخبار

recent
جاري التحميل ...

ماذا لو اختفت الديمقراطية الرأسمالية هل ستكون النظرية العالمية الثالثة الكتاب الاخضر هى الحل &&بقلم شامخ الراس

 

 يلوذ فى لافق تفكك  الرأس مالية للتتبع  الشيوعية  وبذلك يدخل العالم إلى فوضه عارمه تتفكك فيها دول عظمى وتنهاراقواء اقتصادات العالم وتسقط فى نفق مضلم   لن تكون له نهاية للتعم الفوضه و يهيمن عليه من يمتلك القوة ولن يكون هناك حل كافي ووافي لتلك الشعوب المنتفضه والتى ستكون سبب فى هدا التفكك اله بالبحث عن طريق افضل ونظرية افضل تظمن حقوق تلك الشعوب المنتفضه  وحتما ستكون  الطريق الثالث المنقد لكل شعوب العالم والذي سيكون فيه السود يسودون العالم والشعب هو صاحب السياسه والقرار ولاقتصاد والدوله بكل هياكلهاا الإدارية والاجتماعيه والخدمية لن تكون اله  عباره عن مكاتب خدمية تقدم الخدمه للشعب دون المساس بحقوقه التى ضمنتها له تلكالنظرية وهي النظرية العالمية الثالثة فكر معمر القذافي الكتاب الاخظر بفصولها الثلاث  الطريق الثالث والحل والخلاص لكل شعوب العالم المتهطدا و حتى ولو حاول اولاك المستعمرون الغرب من بقايا  الرأسمالية الجشعه أن يكابرو ا وان يغيرو فيها من مسميات ولكن ستكون كل تلك المحاولات بات بالفشل لأنها نظرية أتت او ولدة من رحم المعاءناتالشعوب المتهطدا فى الماضي والحاضر  فى ضل تحكم واستبداد كانت تفرضه تلك لانضمه  الرأسمالية الغربية بكل قوتها وبطشها وفتكها بشعوب العالم الفقيرة فى تلك العصور  وهي تستعمر دول العالم بقوتها واموالها وتجعل منهم خدم لها للتقوي اقتصاداتها الضعيفه والمتهالكه  التى بنيت على أكتاف تلك الدول الفقيره رغم أنه أوطانها مشبعه بالثروات التى تنهب من تلك الدول الرأس ماليه الاستعمارية وتزداد قوه ومال وهيمنه على حساب تلك الشعوب الفقيره   ورغم كل ذالك ها هي الشعوب تستفيق فى  أكبر دول العالم رأسمالية  وتبحث لها عن مخرج من تلك الهيمنه الرأس ماليه التى تسببت لها فى فقر وجوع فى أكبر  اقتصادة العالم وبدات بى  انتفاضة الشعب الفرنسي إلى انتفاضة السود فى أمريكيا والحبل على الجرار
 واليوم ونحن نطرح هذا التساؤل نقول اين سيكون مكان الشعوب العربية من هذه المتغيرات التى بدأت تلوح فى الأفق هل سيكونون السباقين إلى تطبيق هذه النظرية  وبذلك يعتلون القمه قبل غيرهم ام أنهم سيكون مصيرهم مثل الشعب الذى انطلقة منه تلك النظرية العالمية بحكم وجود صاحبها من بينهم والتى طبقة على أرض الواقع لأكثر من ثلاث عقود و الشعب فيها يحكم ويقرر مصيره عبر موتمرات شعبية تقرر والجان شعبية تنفد  الذي لو اتيحت له الفرصة وسيطر على ماالم به من مؤامرة استعمارية فى 2011 ألكان لان هو الشعب المبشر بنظرية الطريق الثالث لانقاد الشعوب فى كل قاراة العالم من هيمنه الراس مالية الشجعه التى فتكت بشعوبها وشعوب كل العالم للهيمنتها على اقتصادات العالم بكل قوتها لكن يبدو أن هذا الشعب غير محظوظ بسبب جينات الخيانه والعماله للمستعمر التى ا ستشرت فيه حتى أنها قضة على كل أحلامه 
لليصبح الشعب الذي يبحث عن ابسط الحقوق وهى ماء وكهرباء وسيولة
بعد ممارسته لاصدق النظريات العالمية سياسيا واجتماعيا واقتصاديا واقربها للحقوق البشريه هاهو وبفضل من خانوه من أبناء وطنه يعود الى ماقبل 1952م وها هي الشعوب المنتفضه فى دول العالم تبحث عن النظرية التى طبقها هدا الشعب على أرض الواقع لأنها هى الوحيده التى تحفظ حقوق كل الناس وتتساوافيها كل الناس
 بقلم شامخ الراس 

عن الكاتب

فراس الفارس

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لـ

ألـــALZAIMــزعــيم

2017