فى ذكره اجلا القواعد الانكليزية نقول
فى
هذه الذكرة التى كان من المفروض اننا نحتفل بها فى وطننا ونعيش لافراح
لاننا انتصرنا وحررنا الوطن من هذه القواعد التى كانت جاثمه عليه بفضل
احرار وثوار وشرفا ليبيا بقيادة الزعيم القائد معمر القذافي واخوته اعضا
ثورة الفاتح من سبتمبر من ضباط وضباط صف وجنود ومدنيون لبو النداء واعلنو
النفير وجاؤ بالنصر للوطن الكبير ليبيا الشموخ والعزه ووضعوه فى قمة دول
العالم
واليوم
الى كل اليبيون نقول أمامنا امر من اثنين أما ان نلملم ونضمد جراحنا وجراح
وطننا ونعود به الى بر لامان قبل ان يستفحل به الورم الفبرايري الخبيث فى
كل جسده ولن نجد له دواء
واما
ان نستعد للمعاناة اكبر واكثر مشاكل مما فيها نحن لان وسنخصر كل شي بعد ان
ضاع الشباب والرجال والنساء من كل المراحل العمريه ولاجيال بدم بارد وفى
حرب بسوس المستفاد فيها هو المستعمر والخاصر الاكبر هم نحن اليبيون من كل
القبائل والمدن وستطلبون الموت لكى تغادرو هذه المعاناة ولن تجدوها
كل
ذلك حصل وسيحصل المزيد فى ضل التعنت وحب المال والسلطة وسفك دماء بعضنا
ونسيان الوطن والشعب والاستمرار فى حرب بسوس بين اخوه كانو يتقاسمون الخير
بينهم ولا مكان للعداوه فيه بل هي حرب خدمه للمستعمر البغيض الذي كره
قيادتنا ووطننا لاننا لم نكن ذيول وتبع لهو
وها
انتم تنضرون فى هذه الايام الى كل دول العالم وهو يواجه عدو شرس وهو وباء
كورونا وهو يقتل الارواح دون ان يروه واصبحت اكبر الدول فى وضع المتفرج بعد
ان قدمو كل ما يملكون من قوه للمواجهته هم يتحاربون مع عدو لايرونه اما
انتم ايوها اليبيون عدوكم ترونه وباء خطير ياكل في شبابكم ويدمر فيكم بدم
بارد منذو 2011الى لان ولم تتكاتفو من اجل القضاء عليه والعوده الى ماقبل
هذه النكبة
هاتو
ايديكم وتعالو الى كلمة سؤا من اجل ان تعيش لاجيال القادمة فى وطن الخير
والنما ويذكورونكم فى كتاباتهم باانكم ترابطتم وتكاثفتم من اجل العوده
بالوطن الى مكانه الطبيعى بعد معانته فتره من الزمن مر بها كانت معتمه
بالسواد كثر فيها القتل والتهجير بعد ان كان ينعم بالخير والرخا ويحمد
الله ويشكره على ذلك وبعد ان كانت دولة الجميع وبالجميع فاادخلوها العملا
الى نفق مضلم وحقبه سوداء جاؤ بها بعض من الزمرة الفاسده من الخونه
والعملاء الذين تربو على ايدى المستعمرين من اجل تدمير وطنهم الذى ولدو
فيها وعاشو من خيراته
هولا سيكونون فى مزبلة التاريخ وستلعنهم الاجيال القادمه
ونحن سننتصر لاننا على حق بااذن الله ولكن النصر لاياتي بالتراخي والنظر الى العبث بالوطن والجلوس كا متفرجين
النصر
ياتي بالتضحيات الكبيره من الشعوب لااجل اوطانها ونحن ملزمون بهذه
التضحيات لاجل الوطن واله فسنكون قد خسرنا كل شي وسيحاسبنا التاريخ
وستحاسبنا ولاجيال القادمه على ذلك
الكفاح مستمر حتى النصر
بقلمي شامخ الراس